الأحد، 28 نوفمبر 2021

عادت آلاء

 هنا عادت ساحة التدوين للنهوض 

بعد ان نامت لسنوات طويله تنتظر لحظة الرجوع 

لحظة القادم المنتظر حتى غابت عن الوعي وفقدت مقدرتها على تلوين السطور 

لكن لكل منا إلهام يوقظه يهزه يرميه في عمق الظلام حتى يفيق 

وها انا قد فقت .. 

أجدد صفحات مدونتي كما أوراق كتابي النائمه فوق رفوفٍ غطاها الغبار فمرضت ..

قمت لأعبر ، أفضفض ، أحكي .. 

قد يعجبك او لا يعجبك لكنني الان لا يهمني الرأي بقدر مايهمني حديث الداخل .. 

هنا أنا أعود 

هنا آلاء .. 


ليست هناك تعليقات: