هنا عادت ساحة التدوين للنهوض
بعد ان نامت لسنوات طويله تنتظر لحظة الرجوع
لحظة القادم المنتظر حتى غابت عن الوعي وفقدت مقدرتها على تلوين السطور
لكن لكل منا إلهام يوقظه يهزه يرميه في عمق الظلام حتى يفيق
وها انا قد فقت ..
أجدد صفحات مدونتي كما أوراق كتابي النائمه فوق رفوفٍ غطاها الغبار فمرضت ..
قمت لأعبر ، أفضفض ، أحكي ..
قد يعجبك او لا يعجبك لكنني الان لا يهمني الرأي بقدر مايهمني حديث الداخل ..
هنا أنا أعود
هنا آلاء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق